منتدي الدعايا والاعلان
أهلاً وسهلاَ بك أخي الكريم ..

¨°o.O (منتدي مجله اثريات O.o°¨

المدونه لك ولافراد عائلتك فحافظ عليها واشترك لدينا في صفحتنا علي الفيس بوك لنشر كل ما هوا جديد
https://www.facebook.com/unlearn2015/








منتدي الدعايا والاعلان
أهلاً وسهلاَ بك أخي الكريم ..

¨°o.O (منتدي مجله اثريات O.o°¨

المدونه لك ولافراد عائلتك فحافظ عليها واشترك لدينا في صفحتنا علي الفيس بوك لنشر كل ما هوا جديد
https://www.facebook.com/unlearn2015/








منتدي الدعايا والاعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي الدعايا والاعلان

الدعايا والاعلان
 
الرئيسيةالرئيسية  فكره VS فكرهفكره VS فكره  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



 

 مصادر كتابة التاريخ القديم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
توت عنخ امون
مؤسس المنتدي
توت عنخ امون


ذكر
الموقع : فكره vs فكره
المزاج : لا اله الا الله محمد رسول الله
جنسيتك : مصري

مصادر كتابة التاريخ القديم Empty
مُساهمةموضوع: مصادر كتابة التاريخ القديم   مصادر كتابة التاريخ القديم Emptyالأربعاء يونيو 10, 2015 9:21 pm

[size=32]مصادر كتابة التاريخ القديم[/size]

مصادر كتابة التاريخ المصري

اعتمد مؤرخو التاريخ المصري القديم في تسجيل أحداث هذا التاريخ على المصادر الأربعة الآتية:
الآثار، والحضارات المعاصرة، وكتابات الرحالة اليونان والرومان، والكتابين السماويين" التوراة والقرآن الكريم".




الآثار



ويقصد بها ما خلفته الحضارة المصرية القديمة من تراث مكتوب وغير مكتوب؛ كالأهرامات والمعابد والمقابر وأوراق البردي واللوحات الجنائزية والتوابيت والعلوم والآداب.


وليس من شك في أن هذا المصدر هو أهم وأصدق مصادر دراسة التاريخ المصري القديم . ورغم هذا لا يمكن للباحث المدقق أن يأخذ بكل ما سجل على الآثار كحقيقة مسلم بها، لأن المصريين القدماء لم يكتبوا بقصد تسجيل الأحداث التاريخية بمفهومنا الحالي فجاء بعض ما سجلوه غير معِّبر عن الحقيقة، ونضرب مثلا على ذلك ادعاء بعض الملوك بأنهم أحرزوا نصراً حاسماً في معركة معينة على الرغم من أن المنطق والواقع والمصادر الأخرى التي تتحدث عن نفس المعركة لا يمكن أن تؤكد هذا النصر الحاسم؛ وليس أمام الباحث من طريق سوى عقد مقارنة موضوعية ليتوصل إلى الحقيقة أو ما يقترب منها.


الحضارات المعاصرة


ويقصد بها ما ورد في كتابات الحضارات المعاصرة للحضارة المصرية القديمة كالحضارات البابلية والأشورية والفينيقية والحيثية واليونانية وغيرها. وإذا كان التدقيق مطلوباً بالنسبة للآثار المصرية، فإنه واجب فيما يتعلق بما ذكرته هذه المصادر التي لم تكن موضوعية في بعض الأحوال عند تسجيل الأحداث، فترفع من شأنها إذا كانت تخدم هدفاً لهم أو تقلل من أهميتها إذا كان ذلك سيؤدي إلى الإقلال من أهمية الطرف الآخر لديهم.

كتابات الرحالة اليونان والرومان


يمثل المصدر الثالث ما ورد في كتابات الرحالة اليونان والرومان الذين زاروا مصر في فترات مختلفة ابتداء من القرن السادس قبل الميلاد حتى القرن الثاني للميلاد. ويعتبر هذا المصدر أقل المصادر دقة لأسباب عدة، منها أن هؤلاء الرحالة لم يكونوا على علم باللغة المصرية القديمة عندما زاروا مصر فاعتمدوا في تسجيل الأحداث على المترجمين والوسطاء فجاءت كتاباتهم مبتورة ومشوهة ومنافية للحقائق في بعض الأحيان. ومن الأسباب أيضا أنهم زاروا مصر في فترات ضعفها أو كانت بلادهم في حالة عداوة مع مصر، ونذكر منهم على سبيل المثال "هيرودوت" و"ديودور الصقلي" و"بلو تارخ الروماني"، ويكفي أن يرجع القارئ إلى كتابات هيرودوت عن مصر ليلحظ ما فيه من التجني وعدم الموضوعية في معظم ما ذكروه عن مصر وشعبها.

الكتب السماوية "التوراة والقرآن الكريم"


وردت في الكتابين السماويين إشارات إلى مواقع قديمة وأحداث تاريخية. ورغم إيماننا بكل كلمة وردت في الكتابين السماويين وبإمكانية الاستفادة منها، إلا أنهما ليسا كتابين للتاريخ والتأريخ، وإنما أنزلهما الله سبحانه وتعالى للعظة والعبرة، كما لم يرد فيهما ذكر صريح لأسماء ملوك أو حكام. والواقع أن آثار المصريين القدماء تظل هي أصدق وأدق المصادر لكتابة تاريخهم، ولعلنا نشير إلى بعض الوثائق المهمة التي تركوها لنا وخصوصا القوائم التي تضمنت أسماء الملوك وهي:


حجر بالرمو


ينسب هذا الحجر إلى مدينة بالرمو عاصمة جزيرة صقلية حيث يوجد بمتحفها منذ عام 1877، والذي يؤرخ بنهاية الأسرة الخامسة أو أوائل الأسرة السادسة. والحجر عبارة عن قطعة صغيرة من حجرالشست يبلغ طولها5.43 سم، كانت جزءًا من حجر كبير سجل على وجهيه أسماء من حكموا مصر منذ عصر ما قبل الأسرات وحتى الأسرة الخامسة، حيث إن آخر اسم هو اسم "نفر اير كا رع" أحد ملوك هذه الأسرة ولسبب ما تحطم هذا الحجر ولم يعثر إلا على ست قطع منه أكبرها قطعة بالرمو، وتوجد في المتحف المصري بالقاهرة أربع قطع، على حين توجد القطعة السادسة في متحف الجامعة في لندن.




لوحة الكرنك


نقشت هذه اللوحة في عهد الملك تحتمس الثالث أحد ملوك الأسرة الثامنة عشرة وكانت قائمة في حجرة صغيرة بجانب صالة الأعياد في معبد الكرنك، وقد نقلت إلى متحف اللوفر بباريس. تضم اللوحة أسماء 16 ملكاً من أسلاف تحتمس الثالث طُمس الأسم الأول منها وتلاه اسم الملك "سنفرو" مؤسس الأسرة الرابعة ثم أسماء ملوك بعض الأسرات حتى نهاية الأسرة السابعة عشرة.



لوحة سقارة


عثرعلى هذه اللوحة في مقبرة أحد الكهنة في سقارة والذي عاش في عهد الملك رمسيس الثاني ثالث ملوك الأسرة التاسعة عشرة، وتوجد اللوحة في المتحف المصري بالقاهرة وتضم على وجهيها أسماء 58 ملكاً بادئة بملوك الأسرة الأولى ومنتهية برمسيس الثاني نفسه.


لوحة أبيدوس


عثرعليها في معبد أبيدوس "العرابة المدفونة حالياًّ- مركز البلينا محافظة سوهاج" وتضم اللوحة- التي ترجع لعهد الملك سيتي الأول أحد ملوك الأسرة التاسعة عشرة -أسماء 76 ملكاً مبتدئة بأسماء ملوك الأسرة الأولى ومنتهية بالملك سيتي نفسه، مع إغفال بعض الملوك من أسرات مختلفة.


بردية تورين


تنسب هذه البردية إلى مدينة تورين الايطالية حيث تحفظ بمتحفها؛ وقد ذكر أنه عثر عليها في منف وأنها وصلت إلى إيطاليا في أوائل القرن التاسع عشر، وتؤرخ البردية لعهد الأسرة التاسعة عشرة وتضم 300 اسم مبتدئة بأسماء الآلهة الذين حكموا مصر ومنتهية بأسماء ملوك الأسرة السابعة عشرة، أي نهاية حكم الهكسوس.


تاريخ مانيتون


مانيتون مؤرخ مصري قديم من مدينة سمنود في محافظة الغربية؛ كان كاهناً في عهد الملك بطليموس الثاني "فيلادلفوس 280.ق.م" الذي كلفه بكتابة تاريخ مصر القديمة. أخذ مانيتون هذه المهمة على عاتقه واعتمد في كتاباته على الوثائق التي خلفتها الحضارة المصرية والتي كانت تضمها دور حفظ الوثائق بالمعابد بالإضافة إلى كل ما وجده في متناول يديه من وثائق الإدارات الحكومية وغيرها؛ ولسوء الحظ فقدت النسخة الأصلية من تاريخ مانيتون أثناء حريق مكتبة الإسكندرية، ولم يصلنا من هذا التاريخ إلا مقتطفات نقلها بعض المؤرخين، ومنهم على سبيل المثال المؤرخ اليهودي "يوسيفوس" الذي حاول أن يرفع من شأن بني جنسه ذاكراً أنهم هم الهكسوس الذين غزوا مصر بعد انهيار الدولة الوسطى. ومن المؤرخين كذلك المؤرخ الإفريقي "جوليوس" الذي نقل في مؤلفه بعض أسماء الملوك التي كانت مدونة في تاريخ مانيتون الأصلي.


نصوص الأنساب


ويقصد بها النصوص التي تحكي نسب عائلة معينة، وقد انتشرت عادة تسجيل النسب في العصور المتأخرة المصرية، وترجع أهميتها إلى أنها تساعد على معرفة تتابع بعض الملوك التي عاشت أسر أصحاب هذه النصوص في عهودهم. ومن أشهر هذه الأنساب، نسب كاهن عاش في الأسرة الثانية والعشرين، نقش على لوحة من الحجر محفوظة بمتحف برلين. وقد ذكر الكاهن أسماء 60 جداًّ وأمام اسم كل منهم الملك الذي عاصره. هذا ولا يمكن الاعتماد التام على هذه النصوص إلا بعد مقارنتها بالمصادر الأخرى للتأكد من دقة ما ورد فيها من معلومات؛ وإذا كانت كل هذه المصادر السبعة لا تسجل إلا حياة الملوك كما هو الحال بالنسبة لنقوش المعابد والمقابر الملكية، فإن ففأنن نقوش مقابر الأفراد في العصور المختلفة والتي توجد في مناطق متعددة تحوي الكثير من النقوش والمناظر التي تصور الطبقة المتوسطة وطبقة العمال والفلاحين. وهذه الآثار على كثرتها في مصر وفي المتاحف الأجنبية لا تعني أنه قد تم كتابة كل فصول التاريخ المصري القديم، وسد كل الثغرات فيه لأن تراب مصر لا يزال يخفي الكثير من الكنوز التي سيؤدي الكشف عنها إلى إعادة كتابة بعض فصول هذا التاريخ.



اتمنا لكم قراءه ممتعه ومفيده
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://unlearn.yoo7.com
 
مصادر كتابة التاريخ القديم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مصادر الطب والصيدلة في مصر القديمة
» مكانة المرأة في المجتمع المصري القديم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الدعايا والاعلان :: مجله أثريات :: مجله أثريات-
انتقل الى: